يحگـي ان گـلثوم بن الاغر گـان يعمل فـي جيش تابع الي الحجاح بن يوسف تابع لجيش الخليفه وگـان الحجاج يگـره گـلثوم فدبر له مگـيدة جعلت الخليفه يحگـم عليه بالإعدام وجات ام گـلثوم الي الخليفه تلتمس منه العفو فقال سنجعل الحجاج يگـتب ورقتين الأولـ◊ــ°ـي يعدم والاخري لا يعدم وإذا گـان بري نجاه الله فخرجت ام گـلثوم وهي متأگــده انــا الحجاج سيگـتب فـي الورقتين يعدم لأنه يگـره ابنها گـثيرا فقال لها ابنها لا تحزني ي أماه ودعي الأمر لي فلما جاء يوم المحگـمه فعلا الحجاج گـتب فـي الورقتين يعدم فقام گـلثوم بي بلع الورقه دون أن يعلم ما بها وقال للخليفه لگـي نعلم ما بها اقرأ الورقه الاخري فهي عگـسها فلما قرأ الخليفه يعدم علم انــا گـلثوم ابتلع لا يعدمفنجا منه