الاخوة القاتلة
اهلا بكم شباب هذهي الرسال تقول انكم غير مسجلين رايكم شنو تتسجل لرؤية اخر اخبار المنتدى عن طريق زر التسجيل الموجود بين الازرار الرئيسية
وشكراا الادارة
الاخوة القاتلة
اهلا بكم شباب هذهي الرسال تقول انكم غير مسجلين رايكم شنو تتسجل لرؤية اخر اخبار المنتدى عن طريق زر التسجيل الموجود بين الازرار الرئيسية
وشكراا الادارة

الاخوة القاتلة

الاخوة القاتلة :: ملتقى التميز والابداع ::
 
الرئيسيةالبوابةالأحداثالمنشوراتأحدث الصورالتسجيلدخولمركذ الاخوة


Flag Counter
بحـث
 
 

نتائج البحث
 
Rechercher بحث متقدم
سحابة الكلمات الدلالية
المواضيع الأخيرة
» نشر تطبيق
الهوية السودانية جدلية الانشباك والتنافر: رؤية طباقية Icon_minitimeالجمعة فبراير 02, 2018 5:51 pm من طرف rnoy

» العاب فلاش اندرويد
الهوية السودانية جدلية الانشباك والتنافر: رؤية طباقية Icon_minitimeالجمعة فبراير 02, 2018 5:51 pm من طرف rnoy

» لعبة منتصفح رائعة
الهوية السودانية جدلية الانشباك والتنافر: رؤية طباقية Icon_minitimeالجمعة فبراير 02, 2018 5:51 pm من طرف rnoy

» لعبة الزونبي الخيالية
الهوية السودانية جدلية الانشباك والتنافر: رؤية طباقية Icon_minitimeالجمعة فبراير 02, 2018 5:50 pm من طرف rnoy

» لعبة قنصة جديدة
الهوية السودانية جدلية الانشباك والتنافر: رؤية طباقية Icon_minitimeالجمعة فبراير 02, 2018 5:50 pm من طرف rnoy

» ياحبي المفقود
الهوية السودانية جدلية الانشباك والتنافر: رؤية طباقية Icon_minitimeالجمعة فبراير 02, 2018 5:46 pm من طرف rnoy

»  جيت لأجلك ولا غيرك جابني..
الهوية السودانية جدلية الانشباك والتنافر: رؤية طباقية Icon_minitimeالجمعة فبراير 02, 2018 5:46 pm من طرف rnoy

» قاسية القلب
الهوية السودانية جدلية الانشباك والتنافر: رؤية طباقية Icon_minitimeالجمعة فبراير 02, 2018 5:45 pm من طرف rnoy

» فنجان الشاي
الهوية السودانية جدلية الانشباك والتنافر: رؤية طباقية Icon_minitimeالجمعة فبراير 02, 2018 5:44 pm من طرف rnoy

» مناهل فتحي .... يا قلبُ
الهوية السودانية جدلية الانشباك والتنافر: رؤية طباقية Icon_minitimeالجمعة فبراير 02, 2018 5:44 pm من طرف rnoy

» مناهل فتحي .... يا قلبُ
الهوية السودانية جدلية الانشباك والتنافر: رؤية طباقية Icon_minitimeالجمعة فبراير 02, 2018 5:43 pm من طرف rnoy

» ممكن ترحيب
الهوية السودانية جدلية الانشباك والتنافر: رؤية طباقية Icon_minitimeالجمعة فبراير 02, 2018 5:41 pm من طرف rnoy

أبريل 2024
الأحدالإثنينالثلاثاءالأربعاءالخميسالجمعةالسبت
 123456
78910111213
14151617181920
21222324252627
282930    
اليوميةاليومية
أفضل الأعضاء الموسومين
لا يوجد مستخدم
التبادل الاعلاني

انشاء منتدى مجاني



المواضيع الأكثر شعبية
النقيب خلفان
كيفية انشاء موقع
شفرات لعبة باي ستي
قصيدة ريا
تحويل ويندوز 8 الى نظام تشغيل محمول على الفلاش ديسك ليصبح يعمل من خلاله المصدر: مدو
بتحميلك هذا التطبيق سوف تحصل على ميزة أنيفة بجهازك الأندرويد كما لو على الأيفون + تسريع الجهاز
قصة رجولة استاذ
احاور نفسي/ذهرة الياقوة
فوئد العسل الرئعة
لعبة منتصفح رائعة
ازرار التصفُّح
 البوابة
 الرئيسية
 قائمة الاعضاء
 البيانات الشخصية
 س .و .ج
 بحـث

شاطر
 

 الهوية السودانية جدلية الانشباك والتنافر: رؤية طباقية

استعرض الموضوع التالي استعرض الموضوع السابق اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
Admin
Admin
Admin

الوسام : الهوية السودانية جدلية الانشباك والتنافر: رؤية طباقية P_299reg400
التميز : 27
عدد المساهمات : 857
نقاط : 2147483647
تاريخ التسجيل : 09/10/2015
العمر : 22
الموقع : بنات واولاد
المزاج : جيد

بطاقة الشخصية
نائب مدير: admin

الهوية السودانية جدلية الانشباك والتنافر: رؤية طباقية Empty
مُساهمةموضوع: الهوية السودانية جدلية الانشباك والتنافر: رؤية طباقية   الهوية السودانية جدلية الانشباك والتنافر: رؤية طباقية Icon_minitimeالسبت مايو 27, 2017 9:18 am

مفهوم الطباق في اللغة العربية يختلف تماما عن التأصيل المعرفي لهذا المفهوم والذي اشتغل عليه كثيرا المفكر الفلسطيني الأمريكي ادوارد سعيد والذي يساعد او من خلاله يمكن قراءة الاختلاف والآخر دون السقوط في فخ الاختزال والتطرف الأيدولوجي والديني والثقافي)تيسير أبو عودة(. الجانب الأهم، وكما يري تيسير عودة، أن الطباق لديه علاقة بالموسيقي اذ يعني فن التشابك والتفاعل بين النوتات الموسيقية. ما يرتبط بهذه الدراسة من الطباق هو المتعلق بفن التعايش بين الثقافات التي يراها البعض متمايزة ومختلفة )اذ يكون التنوع في اللغة والدين والثقافة عاملا تكوينيا يساعد على التماهي بين الثقافات والقدرة على التفاهم والتشابك من خلال التحرر من الايدولوجيات الدوغمائية والأفكار المسبقة المنتجة والبعيدة عن قيم الحرية والمساواة والكرامة )المصدر السابق(. وأستعير هنا هذه الابيات الشعرية العميقة الدلالة التي سطرهاالراحل المقيم محمود درويش كتعبير عن هذه الرؤية الطباقية:هل المستحيل بعيد؟يحب الرحيل الي أي شيءففي السفر الحر بين الثقافاتقد يجد الباحثون عن الجوهر البشريمقاعد كافية للجميعهنا هامش يتقدم أو مركز يتراجعلا الشرق شرق تماماولا الغرب غرب تمامافان الهوية مفتوحة للتعدد لا قلعة او خنادقواستنادا الي هذا الوعي الطباقي، تحاول هذه الدراسة تفكيكواقع الهوية السودانية المحتدم من أجل التأصيل لوعي جديديساعد على التعايش والاحترام المتبادل، وللوصول الي هذه الغاية فأن هذه الدراسة وكمدخل نظري تفترض الفرضيات التالية:1- يتصاعد سؤال الهوية كلما تراجعت الظروف الحياتية والمعيشية للمجتمع.2- لا توجد حروب ثقافية في السودان بل صراعات سياسية تتخذ الثقافة شكلا.3- الثقافة العربية هي قاعدة الطباق ولكنها لا تلغي التنوع الثقافي.*الثابت والمتحول في الهوية*الحديث حول الثابت والمتحول في الهوية يرتبط بعلاقة المكان بالزمان، فالمكان )بوصفه رقعة جغرافية انما يعني الامتداد والأتساع للمحل والفضاء الذي يحيط به بما يحمله من علامات جغرافية مرتبطة بتشكيل هوية المكان وهوية الانسان الذي يعيش عليه- علي حسن العيدروس(. وفي نفس السياق فالمكان يعتبر دلالة انتماء لا بوصفه رقعة جغرافية وكذلك المكان بكونه منتجا لمكونات الهوية الثقافية الوطنية )المصدر السابق(. اما فيما يتعلق بالزمان فالمقصود به زمان الهويات التي مرت بهذا المكان. ولهذا يمكن القول وبشكل موضوعي حين التأسيس للثابت والمتحول في الهوية، فأن المكان هو الثابت وزمن الهويات متحول. فالهوية فعل متطور وليس ثابتا، فيمكن أن تمر بهذا المكان هويات متعددة ثم تتطور او تندثر وتحل محلها هويات أخرى. ولهذا عندماننظر لتاريخ السودان منذ الحضارات القديمة فإننا يمكن ان نتحدث عن هوية نوبية مكتملة التكوين في السودان سابقا، وعندما نتعامل مع مصر مثلا، فإننا يمكن أن نتعامل مع هويه فرعونية او حضارة فرعونية في التاريخ القديم. لكن هذه الهويات قد اندثرت وبالتالي فأن الانتماء لهذه الهويات يعتبر نوعا من التمسك بالماضي وليس لديه علاقة بواقع هذه الهويات الفعلي، لأن الوجود الثقافي الحي والشامل لهذه الهويات غير موجود، فالنوبيون وعبر الوقت الراهن )يتحدثون اللغة النوبية وتنقسم الي قسمين، اساسين، الكنزية والفاديجية وتختلف الي خمس لهجات او أكثر في مناطق مختلفة ما بين مصر والسودان. ويتم الحفاظ على هذه اللغة النوبية القديمة فيما لا يقل عن 100 صفحة من الوثائق ومعظمها ذات طابع مسيحي والذي الفه بالاشتراك مع مجموعة متنوعة نسيال من الابجدية اليونانية مع تمديد ثلاث رسائل قبطية وثلاثة فريدة من نوعها للنوبية القديمة على ما يبدو مشتقة من اللغة المروية- وكييبيديا(. هذا الامتداد اللغوي يعني ان النوبية القديمة قد تداخلت وتفاعلت مع الثقافات اللاحقة، وفي وقتنا الحاضر قد تفاعلت او تداخلت مع العربية. فهليعني هذا أن الكاتب يتبني مفهوم حدث اللحظة في موضوع الهويات؟ الإجابة بالطبع لا، فحدث اللحظة كمفهوم فلسفي يعاين الي اللحظة الزمنية منقطعة عن الماضي والحاضر، وبالعكس من ذلك فان الكاتب يتبني مفهوم الديمومة اي ترابط حلقات الماضي بالحاضر والمستقبل، كيف؟الماضي مخزون تاريخي وحضاري لا يمكن تجاوزه من حيث هذه المضامين الحضارية، لكن بتحويله الي هوية يمكن تحققها في الراهن يبدو ضربا من المستحيل ويعدمنهجا هروبيا في مواجهة التعامل مع الحاضر. اذن يقودنا الوعي الحقيقي لفهم الهوية السودانية في الوقت الراهن بكونها تمتد الي الماضي حضاريا ولكنها متحققة علي ارض الواقع حاليا من خلال عناصرها الحية، اما فيما يتعلقبالمستقبل فأن الهوية قابلة للتطور ولا يستطيع أحد التنبؤ باتجاه تطوراتها. أذن ما هي الهوية الراهنة للسودان التي نتحدث عنها؟*الهوية السودانية الحالية*السودان المكان يمتد الي مئات الاف السنين وما نعرفه عن هذا المكان قديما لا يتعدى الحفريات التي تمت في شمال السودان والتي تحدثت عن ممالك مهمة نشأت فيهذا الجزء الشمالي من كرمة ومروي ومرورا بالممالك المسيحية. الراجح ان افريقيا وكما تقول الدراسات الحديثة كانت مهد الانسان الاول والذي أنطلق منها شمالا عبر حقبطويلة ولهذا لا تُعرف طبيعة التكوينات البشرية التي مرت بهذا المكان، ولكن يمكن التأريخ لهذا السودان منذ تلك الممالك والتي تعاقبت عبر حقب طويلة عبر السودان الشمالي حتى دخول العرب السودان، اذ بدأت تتشكل هوية ثقافية متداخلة مع النسق العام لهذا التاريخ وآخذة منه وهذاما قصدته بمفهوم الديمومة.هذا التطور في الهوية يبدو طبيعيا اذ تتأسس علاقة المكان والزمان بهذه الكيفيات، وليس هنالك نفيا قسريا للهويات السابقة، ولكن منطق التاريخ يقول ان الهوية ليست شيئا ثابتا ولقد تمت الحركة تاريخيا باتجاه الثقافة العربية والتي تمخضت عن حوار سلمي بين الثقافات وعبر ازمنة مختلفة لتحقق وجودا بارزا ولكنه لا يلغي الثقافات الأخرى. والثقافات يجب ان تفهم بكونها متساوية من حيث اهميتها عند حامليها ولكن هذا المفهوم يجب ألا يحجب حقيقة أن الهوية الوطنية تبني علي حيثيات أهمها اللغة الجامعة )سواء من حيث مستوياتها المختلفة الصوتية والتركيبية والدلالية او من حيث وظائفها المختلفة في تحقيق التواصل او التبليغ المتبادل بين الأطراف المتواصلة او في التعبير عن مكنونات الذوات، أو من حيث الميادين والعلاقات التي تطلقها اللغة كمجال اللاوعي الفردي والجماعي ..الخ- محمد سبيلا، وعبد السلام بنعبد العالي(. يضاف الي ذلك المصالح المشتركة التي يرتبها هذا المكان وتكوين العقل الجمعي القادر على الفاعليةالاجتماعية، فالمكان يشتغل عميقا على التقارب بين ساكنيه ويؤسس علاقات مصالح متبادلة ويطور من الفاعلية الاجتماعية ويرتب الهوية بأشكال متعددة اهمها البحث عن مشتركات عكسا على المكان البدائي القائم على الاحتراب،ولهذا فالهوية صيغة حضارية متطورة أنتجها المكان عبر تجارب مختلفة، وهذا الأمر ينتج في نهاية المطاف العقلالجمعي.من هنا، فإننا عندما نتعامل مع هوية أي شعب من الشعوب، فأن هذا الأمر ليس ترفيا بل هو اساس الفاعلية الاجتماعية والتي تشتغل علي العقل الجمعي. اذن الهوية الوطنية للسودان انبثقت عبر تاريخ هذا القطر وتشكلت عبر حقب طويلة لتستقر على وجود متحقق للثقافة العربية والتيتتطور في جدل يومي مع ثقافات أخرى نحو الاحتمالاتالمفتوحة. ما يعنينا هنا هو الإطار الجامع للسودانيين والذي يعبر عن تطلعاتهم نحو النهضة. فالاتجاهات التي تعلي من وترجح الأبعاد التعددية بشكل يؤدي للانفصال لا تدرك خطورة العزف على هذا المنحى بالرغم من تفهم الظروف السياسية الراهنة والتي تدفع بهذا الاتجاه. تجربةجنوب السودان يجب ان تفتح افاق السودانيين نحو فكرة التحالف السناري والذي اهملناه طويلا في مسار الهوية مناجل تعميق هذا التشابك بديلا عن التنافر المطروح في مخيلة البعض من اجل هوية ذات سمات قادرة على الوقوفضد الهويات الكونية والتي تسعي الي ابتلاع الاوطان. ونحننناقش هذا المسار فان الهوية السودانية وبالرغم من الدور الذي لعبته السياسة في تفريغ مضامينها الا أنها تستند الي ارضية حضارية من التعايش بين المكونات المختلفة، ولهذا ومن اجل تعميق هذه الهوية يجب التركيز على ثلاثة محاور مهمة في تاريخ السودان تساعدنا على اعادةالطباق بمدلول التشابك في الهوية السودانية.*أولا التحالف السناري*في عام 1504 شهد المكان التقاء العرب القادمين من خلف البحار والسكان المحليين ممثلا ذلك في التقاء الفونج عمارة دنقس وقبائل العبدلاب بقيادة عبد الله جماع. ولقد كان هذا التحالف مدركا لضرورة تشابك الهوية وليس تنافرها ويعتبر هذا التحالف وعيا متقدما بضرورة التعايش في المكان، علاوة على الوعي بأهمية الحوار الثقافي علي اسس عادلة، ولقد شكل هذا التحالف اساسا لدولة وكان من أبرز ملوكها السلطان عمارة دنقس والذي كان يدين بالإسلام في وقت كان الكثير من اتباعه ورعاية على الوثنية )ويكييبيديا(. وهذا الامر يجعلنا ان نفكر بالدين كعامل لا يدخل في إطار الهوية القومية اسوة بالعرق، مما يجعل السلطنة الزرقاء وبمفاهيم عصرنا متقدمة على صعيدي التأسيس والممارسة.اذن فان محور السلطنة الزرقاء يعتبر مدخلا حيويا في فهم علاقة البشر بهذا المكان من خلال الوعي بضرورة التعايش ومن ثم الادراك الواعي للمساهمة في تطويره بالرغم من عجز هذه السلطنة لاحقا في التأسيس لدولة قوية تواجه الغزو الخارجي والذي انتهي بها المطاف باحتلال محمد علي للسودان. لكن القيمة الأساسية والمستمدة من هذا التحالف هي احلال ارضية الحوار الثقافي مكان الاقتتال، اذ كان وعيا متقدما بأسس تأسيس الدولة واعلاء معني الوجود الانساني مقابل الانتماءات الأدنى.*الثورة المهدية*الثورة المهدية وبرغم طابعها الديني الا انها أدركت اهمية التشابك وتوحدت كافة المكونات من اجل مواجهة الاستعمار اولا ومن ثم الاتجاه الي بناء الدولة والذي فشل نتيجة عدم الوعي بطبيعة التحديات وعدم القدرة على ابقاء حالة الثورة مستمرة من خلال تجاوز وعي القبيلة. ولهذا فالدارس
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://murmasan.yoo7.com
احلام الصبى
اخ مشارك
اخ مشارك
احلام الصبى

الوسام : الهوية السودانية جدلية الانشباك والتنافر: رؤية طباقية P_299reg400
التميز : 3
عدد المساهمات : 110
نقاط : 2147483647
تاريخ التسجيل : 09/10/2015
العمر : 22
الموقع : كوستي
المزاج : ابحس عن حبيبة

الهوية السودانية جدلية الانشباك والتنافر: رؤية طباقية Empty
مُساهمةموضوع: رد: الهوية السودانية جدلية الانشباك والتنافر: رؤية طباقية   الهوية السودانية جدلية الانشباك والتنافر: رؤية طباقية Icon_minitimeالسبت مايو 27, 2017 4:40 pm

شكرا على الاخبارية
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
الهوية السودانية جدلية الانشباك والتنافر: رؤية طباقية
استعرض الموضوع التالي استعرض الموضوع السابق الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» ازمة في الكويت بسبب جوزات السفر السودانية الممنوحة للسوريين
» القوات السودانية تنتشر حول جبل عوينات وتعزز وجودها في الحدود المصرية
» حكومة البشير تتسبب في قرار وشيك بتجميد نشاط كرة القدم السودانية‎

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
الاخوة القاتلة :: صحيفة الراكوبة-
انتقل الى: